بعد سنوات طويلة قضاها الرجل يبحث في الأسواق عن الأشياء التي تناسبه ، وصل فيروس كورونا ومنعه من الذهاب إلى الأسواق ، ولكن مع وجود بضع صفحات يهتم ببيع التحف والعملات ، وجد الرجل ملكه. طريقة الوصول إليهم ، لسهولة الاختيار ، ووجود بدائل كثيرة له يستطيع الاختيار بينها: "الآن فيسبوك في حالة من الفوضى ، ولا يزال من السهل جدًا العثور على قطع نادرة عليه ، دون أن أزعجني. عن طريق التمرير عبر السوق.

أشياء غريبة تُباع أمام "ممدوح" بأسعار خيالية ، ولا يجد تفسيراً لها ، لكنه يعتقد أن هذه الأمور ليست سوى عرض وطلب ، ومن يملك يستطيع أن يعرض منتجاته كما يشاء ، في سعر يرضيه ، ومن يشتري أيضا له الحق في القبول أو الرفض: "رأيت عملة نابليون تباع أمامي في مزاد بـ 20 ألف جنيه. والزيادة 1000 جنيه ، لا أفهم. . لماذا ، أعني ، هذه العملة يمكن أن تصل إلى 40000 وليس لها قيمة. إنه ليس مزادًا رأيته على أغلفة قليلة من قبل ، وكان شيئًا غريبًا بالنسبة لي. لأنه تحت أنتيكا ، وأراد 9000 جنيه ، لم يكن جنيهًا فضيًا لفترة طويلة ، وتمنى لو كان 3000 جنيه ، والصندوق النحاسي الآن يقترب من 20000 جنيه ، والآن كل قطعة قديمة في المنزل لها سعر و أمنية ، بعد ما كنت حريصًا على شراء ربابيكيا مجانًا. "

مشيرة إلى أن جميع عمليات اقتناء المنازل القديمة لها قيمة عالية نظرًا لسهولة الترويج لها: "ظلت الملاعق نفسها بسعر مرتفع ، خاصة تلك التي تحتاج إلى مضاعفة. أنا شخصياً لدي كل هذه الاحتياجات. شرائها برخص التراب زمان ".